نية محمد الامين: و عليكم السلام و رحمته تعالى و بركاته
أولا هل يمكنك تعريف نفسك لمن لا يعرفك؟
– نية محمد امين البالغ من العمر 38 سنة المولود بمدينة قسنطينة الحالة العائلية متزوج و اب لابنتين
– اعمل حاليا رئيس مصلحة التمهين بمركز التكوين المهني بعين سمارة تقلدت منصب صحفي و رئيس مكتب سابق ليومية جهوية لمدة فاقت 3 سنوات و نصف
– استاذ في التكوين المهني لمدة فاقت 7 سنوات قمت بتكوين العديد من الاطارات و المتربصين و الاطباء خاصة في الاعلام الالي.
الشهادات المتحصل عليها:
ليسانس علوم ادارية و قانونية
ديبلوم دراسات تطبيقية جامعية في التقنيات البنكية و النقدية
تقني سامي الاعلام الالي
كيف كانت فكرة ترشحك للمجلس الشعبي الولائي لولاية قسنطينة؟
جاءت فكرة ترشحي للمجلس الشعبي الولائي بعد املي في العمل على تحقيق طموحات المواطنين و تحسين صورة قسنطينة محليا و عربيا
ماهي تطلعات برنامجكم؟
– العمل على اعادة بعث دار الصحافة و قاعات للتكوين و اخرى خاصة بالمنتديات الصحفية .
– اعادة بعث مشروع المركب الرياضي بقطار العيش العمل على استقطاب رؤوس الاموال لفتح مصانع في مختلف بلديات الولاية
– فتح مصانع لاعادة الرسكلة امام كل مفرغة عمومية
– العمل على ربط مناطق الظل و المعزولة باساسيات الحياة الكريمة.
– اعادة بعث القطار المحلي بزيغود ، ديدوش مرورا بالحامة الى غاية قسنطينة
– خلق تقسيم جديد للبلديات في قسنطينة و تقسيم بلدية قسنطينة الى بلديات كما معمول به في وهران و العاصمة مثلا القطاع الحضري سيدي مبروك و 5 جويلية و سيدي راشد كبلديات
– العمل على ايجاد حل لمشكلة التيليفريك و ان اقتضى الامر الى المتابعة القضائية
– ايجاد حلول لكل من السكنات الفوضوية.الهشة و القصديرية
– اعادة بعث مشروع المستشفى الجامعي بعلي منجلي
* هل تعلم ما ينتظرك تحت هاته القبة ؟
أعلم ان الامور ليست بالسهلة لكن مادمت انني عملت كصحفي و نقلت انشغالات و احتياجات المواطنين و القيام بتغطية الدورات الخاصه بالمجالس الشعبية الولائية زادتني قوة و عزيمة للمضي قدما نحو الدخول الى هاته التجربة خاصة و انا ارى حاليا ان الصحفي يقوم بعمل المنتخب دون ادنى مقابل فتحية لكل اعلامي لانه هو من يقوم بايصال انشغال المواطن و يعمل من اجل خدمة مدينته بكل صراحة فتحية لكل اعلامي نزيه في عمله و صادق فيه حيث افتخر انني عملت مع اسماء صادقة و امينة و محترفة في التغطيات الصحفية و لا يخافون من اي شي عندما يتعلق الامر بالمواطن و بالولاية
*من تراه الافضل في هاته الانتخابات المحلية للنجاح و تحقيق الاهداف ؟
المترشح الافضل في هاته الانتخابات هو الصحفي و رجل القانون اي الذي امتهن مهنة الصحافة حيث الذي لديه خبرة ميدانية لان مهنته هي نقل انشغالات المواطن و تجربته و هذا يساعد كثيرا في عمل المنتخب حيث ارى ان الصحفي يقوم بعمل المنتخب دون اي مقابل اما رجل القانون فهو على دراية بكل القوانين التي تخص المجالس الشعبية الولائية و المرفق العام
* لماذا انتهجت حملتك بطريقة فريدة من نوعها اي عن طريق نقل انشغالات المواطنين عبر فيديوهات و نشرها على منصات التواصل الاجتماعي و هي طريقة التمسناها فيكم فما هو السبب لذلك؟
لان المواطن ليس بحاجة الى التوجه اليه ، لانه فقد الامل في المنتخبين لكون المصداقية فقدناها مع الحالة التي وصلت اليها الولاية جراء الوعود الكاذبة حيث فكرت ان اقوم بنقل انشغالات المواطن دون القيام بالسيلفي معه او التشهير به و نقل الرسالة بكل امانة و معالجة النقاط التي هي حديث الساعة، و مازادني قوة و ثبات هي تلك العزيمة لتغيير وجه قسنطينة نحو الافضل و ترك هاته الانشغالات مسجلة من اجل تجسيدها حتى و ان فشلنا تبقى التسجيلات هي صراخ و رسالة الى كل مسؤول لعلي اجد حل للمشاكل المنادى بها .
* كلمة في الأخير ؟
في الاخير اتقدم بالشكر الجزيل اليكم لانكم فتحتم لي الفرصة للتعريف بنفسي و تقديم ما يوجد في جعبتي من برنامج طموح لكون قائمة حزب الحرية و العدالة لولاية قسنطينة التي رقمها التعريفي 11 تحتوي على مجموعة من الشباب الطموح الصادق لتقديم الاضافة للولاية و ان لهم شهادات جامعية عالية و هناك كفاءة نفتخر بها لكونها معنا لانها شرفت قسنطينة في عملها ليس وطنيا و حسب بل دوليا اي خارج التراب الوطني خاصة في الميدان السينوغرافي و هناك العديد من الاسماء صادقين يتطلعون لغد افضل لان الدولة وضعت كل المقومات و القوانين لبناء جزائر جديدة لكن الان من اجل تجسيدها على ارض الواقع تبقى في يد المواطن فالصوت امانة يحاسب كل منا عليه لانه هو من يغيٍر كل شيء. فارجو انني كنت خفيف الظل .
كان معكم المترشح عن حزب الحرية و العدالة “نية محمد أمين”